علمت مصادر أن رجالات الجنرال حسني بنسليمان، قد وصلوا إلى مغتصب المعاقة التي أنجبت مولودا الأسبوع المنصرم، بعد أن أثار حملها وولادتها ضجة كبيرة.
فالشابة معاقة جسديا وذهنيا، ولا تعرف أن المولود الذي قربها هو ابنها من صلبها، وأنها انجبته، بعد عملية اغتصاب بشعة، كان يعمد خلالها المغتصب إلى اغتصابها من الدبر، بحكم أن قدميها وفخديها ملتصقين بسبب إعاقة ولدت بها.
ويتعلق الأمر حسب مصادر، بابن أخ الشابة المغتصبة، الذي لا يزيد عمره عن الواحد والعشرين سنة، أين أنه كان يتسلل إلى سطح المنزل الذي تقطن فيه الشابة، ليغتصب عمته المعاقة، في الوقت الذي تكون فيه أمها قد غادرت المنزل من أجل العمل كمنظفة، لتأمين ظروف العيش المرة.